لا زالت التقاليد التي مر عليها الزمن القديم أثرها في بعض الأسواق الأسبوعية المغربية….الباقي
لا زالت التقاليد التي مر عليها الزمن القديم أثرها في بعض الأسواق الأسبوعية المغربية،فهي تذكر بما مر به الفن قديما ،ويبقى تمويل هؤلاء على يد المواطنين الذين يشفقون على أمثال هؤلاء -الروايس- حسب التسمية الأمازيغية ،أما الدولة فهي في إطار تهميش هذه الفئة التي لا تساوي عندهم سوى المجموعة الفارغة رغم الثراث التقيل الذي تحمله هذه الآلة الموسيقية -الرباب- والكلمات الشعرية التي ينطق به الناظم والمقتبسة من الثراث المغربي الأصيل،ويبقى رزق هؤلاء على يد المشفقين للفن التراثي القديم.
المصدر: الصفاء بريس
- تعليقات فيسبوك
- تعليقات