مغامر مغربي يغزو الأسواق العالمية”ومن مخترع إلى رجل تجاري عالمي”..
خيط رفيع يفصل بين الطموح والمغامرة،فالاول في الغالب يستحيل تحقيقه دون الأخير،هكذا ىمن الشاب المغربي محمد الرفاعي المعروف ب”جورج”في الساحة التجارية بالدار البيضاء،فعلا تحقق إسمه في الواقع ليصير من مخترع إلى رجل اعمال عالمي يغزو الاسواق العالمية.
الصفاء بريس:مصطفى بومزكور.
خيط رفيع يفصل بين الطموح والمغامرة،فالاول في الغالب يستحيل تحقيقه دون الأخير،هكذا آمن الشاب المغربي محمد الرفاعي المعروف ب”جورج”في الساحة التجارية.
وهكذا بروح الطموح تحقق إسمه على الواقع ليتحول من مخترع إلى رجل أعمال عالمي يغزو الاسواق العالمية.
وعلى أرض الواقع وكما تتبعنا معه أنه اسس مجموعة من الشركات وراح منذ صباه يبني علاقات متينة ذاتية وبلدان اخرى إضافة إلى تقلده للعديد من المناصب الشرفية والعملية ومن ضمنها تمكنت من الحصول على شهادة وكيل معتمد خاص بجميع زيوت المحركات المتطورة والمحروقات تحت إسم”ERDOL”التي تأسست سنة1911 على يد الدكتور الشريف أسامة الحسيني.
في بداية نشاطه إقتصر على اختراع الآلات ،واالتي فعلا استفذ منها العديد من المصانع والمعامل الكبرى بالضبط بالدار البيضاء مراكش اكادير الريصاني…،وقد سبق للعديد من المنابر الإعلامية وخاصة جريدة “الصفاء”التي دائما تواكبه من بداية أعماله حيث صدر العدد التاسع منها بتاريخ 15يوليوز2004 تحت عنوان”إختراعاته رحمة للعباد”.
تضيف مصادرنا بأن هذه الإختراعات والتي سبق أن أشرنا إليها في أعدادنا السابقة لم تقتصر فقط عن الوطن بل خارج ارض الوطن خصوصا تركيا…
بهذه المقدمة المتواضعة ندعوكم لمتابعتنا على موقع الجريدة،وكذلك صفحات الصفاء الورقية.
لنا العودة للموضوع بالصوت والصورة والكلمة في المواد القادمة .
خيط رفيع يفصل بين الطموح والمغامرة،فالاول في الغالب يستحيل تحقيقه دون الأخير،هكذا آمن الشاب المغربي محمد الرفاعي المعروف ب”جورج”في الساحة التجارية.
وهكذا بروح الطموح تحقق إسمه على الواقع ليتحول من مخترع إلى رجل أعمال عالمي يغزو الاسواق العالمية.
وعلى أرض الواقع وكما تتبعنا معه أنه اسس مجموعة من الشركات وراح منذ صباه يبني علاقات متينة ذاتية وبلدان اخرى إضافة إلى تقلده للعديد من المناصب الشرفية والعملية ومن ضمنها تمكنت من الحصول على شهادة وكيل معتمد خاص بجميع زيوت المحركات المتطورة والمحروقات تحت إسم”ERDOL”التي تأسست سنة1911 على يد الدكتور الشريف أسامة الحسيني.
في بداية نشاطه إقتصر على اختراع الآلات ،واالتي فعلا استفذ منها العديد من المصانع والمعامل الكبرى بالضبط بالدار البيضاء مراكش اكادير الريصاني…،وقد سبق للعديد من المنابر الإعلامية وخاصة جريدة “الصفاء”التي دائما تواكبه من بداية أعماله حيث صدر العدد التاسع منها بتاريخ 15يوليوز2004 تحت عنوان”إختراعاته رحمة للعباد”.
تضيف مصادرنا بأن هذه الإختراعات والتي سبق أن أشرنا إليها في أعدادنا السابقة لم تقتصر فقط عن الوطن بل خارج ارض الوطن خصوصا تركيا…
بهذه المقدمة المتواضعة ندعوكم لمتابعتنا على موقع الجريدة،وكذلك صفحات الصفاء الورقية.
لنا العودة للموضوع بالصوت والصورة والكلمة في المواد القادمة .