جمعية ” الخيمة ” ببوردو بفرنسا تدعم جلالة الملك محمد السادس في ثورة الجديدة للتنمية التي دعى لها جلالته ..
الصفاء بريس:مراكش
تسعى جمعية ” الخيمة ” ب ” فيل نوف سيرلو ” بوردو فرنسا ، والتي أسست من أجل التعريف بكل ما هو مغربي بمسقط تأسيسها ، من خلال تنظيم أنشطة لتقريب الجالية المغربية المقيمة بفرنسا بكل ما له علاقة بالعادات و التقاليد المغربية التي يفتقدها المغاربة ببلاد المهجر ، و التحسيس بمعاناتهم في الغربة بشتى أشكالها من خلال المساعدة و تقديم يد العون لهذه الفئة من المغاربة و التي تطمح الجمعية أن يكون لها الدور الفاعل في النهوض بقاطرة التنمية و الثورة الجديدة التي دعى لها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه الأخير بمناسبة عيد ثورة الملك و الشعب في ذكراها الثانية و الستيين .
كما تهدف الجمعية التي تم تأسيسها ببوردو بفرنسا ، تسهيل المعانات التي تتخبط فيها الجالية المغربية للعبور إلى المغرب و روتين الإدارات التي يشتكي منها جل الجالية و الذي يتسبب لهم أحيانا إما في إضاعة الوقت ، أو افتقاد بعض مستلزماتهم التي تتعرض للإتلاف جراء الإجراءات الطويلة و المملة ، أو مزامنتها مع العطلة الصيفية و التي يستغلها جل موظفي الدولة في قضاء العطلة ما يحتم عليهم تعطيل مصالحهم الشخصية أو تمديد عطلتهم في إنتظار عودة الموظفين لمكاتبهم و إستئناف الوظيفة .
وفي هذا الصدد أكد ” حسن خاطر ” أمين مال الجمعية ، أن الشغل الشاغل لأعضاء مكتب الجمعية هو الاحتفاء بكل الأعياد الوطنية و الدينية التي تشهدها المملكة بالديار الفرنسية من خلال تعبئة الجالية المغربية في روح أخوية و التعريف بها للمواطنين الفرنسيين من خلال استدعائهم لهذه المناسبات و تقريبهم من التقاليد المغربية الأصيلة ، سيرا على العادة التي ألفها مغاربة المهجر بالاحتفاء بأعياد الدولة الفرنسية كعيد 14 يوليوز ، ترسيخا لمبادئ الأخوة و التلاحم بين الفرنسيين و المغاربة .
وشدد أعضاء مكتب الجمعية ” ، على أن الجمعية تفتح أبوابها لجميع العرب للانخراط بها و منحهم الفرصة في تقديم عاداتهم و تقاليدهم أسوة بأشقائهم المغاربة ، حتى يتسنى لهم الرقي بصورة المسلمين ، بعيدا عن التطرف و الإرهاب الذي يشهده العالم من خلال سلسلة التفجيرات استهدفت دول العالم ومن بينها فرنسا .
وبمناسبة الذكرى 62 لثورة الملك و الشعب ، فإن أعضاء مكتب جمعية ” الخيمة ” ، تتقدم بأحر التهاني و الشكر الجزيل لما يسديه جلالته من رعاية تامة و شاملة لكل مغاربة المهجر ، و دفعهم للانخراط و خدمة الوطن للرقي بالنموذج المغربي الذي دعى له محمد السادس .
كما تهدف الجمعية التي تم تأسيسها ببوردو بفرنسا ، تسهيل المعانات التي تتخبط فيها الجالية المغربية للعبور إلى المغرب و روتين الإدارات التي يشتكي منها جل الجالية و الذي يتسبب لهم أحيانا إما في إضاعة الوقت ، أو افتقاد بعض مستلزماتهم التي تتعرض للإتلاف جراء الإجراءات الطويلة و المملة ، أو مزامنتها مع العطلة الصيفية و التي يستغلها جل موظفي الدولة في قضاء العطلة ما يحتم عليهم تعطيل مصالحهم الشخصية أو تمديد عطلتهم في إنتظار عودة الموظفين لمكاتبهم و إستئناف الوظيفة .
وفي هذا الصدد أكد ” حسن خاطر ” أمين مال الجمعية ، أن الشغل الشاغل لأعضاء مكتب الجمعية هو الاحتفاء بكل الأعياد الوطنية و الدينية التي تشهدها المملكة بالديار الفرنسية من خلال تعبئة الجالية المغربية في روح أخوية و التعريف بها للمواطنين الفرنسيين من خلال استدعائهم لهذه المناسبات و تقريبهم من التقاليد المغربية الأصيلة ، سيرا على العادة التي ألفها مغاربة المهجر بالاحتفاء بأعياد الدولة الفرنسية كعيد 14 يوليوز ، ترسيخا لمبادئ الأخوة و التلاحم بين الفرنسيين و المغاربة .
وشدد أعضاء مكتب الجمعية ” ، على أن الجمعية تفتح أبوابها لجميع العرب للانخراط بها و منحهم الفرصة في تقديم عاداتهم و تقاليدهم أسوة بأشقائهم المغاربة ، حتى يتسنى لهم الرقي بصورة المسلمين ، بعيدا عن التطرف و الإرهاب الذي يشهده العالم من خلال سلسلة التفجيرات استهدفت دول العالم ومن بينها فرنسا .
وبمناسبة الذكرى 62 لثورة الملك و الشعب ، فإن أعضاء مكتب جمعية ” الخيمة ” ، تتقدم بأحر التهاني و الشكر الجزيل لما يسديه جلالته من رعاية تامة و شاملة لكل مغاربة المهجر ، و دفعهم للانخراط و خدمة الوطن للرقي بالنموذج المغربي الذي دعى له محمد السادس .