االصفاء بريس:مصطفى بومزكور
عند زيارتنا لمقر قيادة أغمات دائرة أيت أورير عمالة إقليم الحوز ولاية مراكش،وجدنا مواطنين هنا وهناك لا أحد يبالي بأمورهم الإدارية،وعند تواجدنا هناك وجدنا مواطن يقطن بقرب من قيادة أغمات وأبناءه يدرسون في جميع المستويات الدراسية بمختلف مؤسسات التعليمية لأغمات أزيد من سبع سنوات،وأن أبناءه الأكبر سنا درس بالإبتدائي تم الإعدادي فالثانوي والآن جامعي،وصرحت في وجهه بأنه أجنبي لا يقطن بنفوذ هذه القيادة بحكم أنه يطلب بحق دستوره في الإدارة.
وما زاد في الطين بلة أن هذا الشخص حامل لبطاقة التعريف الوطنية تحت إمضاءها شخصيا وتقول بأنه ليس في نفوذه وأجنبي عن جماعة وقيادة أغمات.
ما جواب السيدة القائدة في شأن إمضاءها لشهادة الإقامة لهذا الشخص؟وممضية في شهادة الإقامة لزوجته بنفس القيادة؟ولبناته المتمدرسات بنفس التراب؟وما جواب السيدة القائدة بملف الرميد الذي أشرفت علية السيدة القائدة المحترمة لهذه الأسرة؟وتصرح بأن هذا الشخص أجنبي عن هاته المنطقة؟
ونوجه رسالتناإلى السيد العامل المحترم السيد يونس البطحيوي ومعالي وزير الداخلية المحترم السيد محمد حصاد الوالي السابق لمراكش الذي تعامل مع ملفات من العيار الثقيل ،والتغطيات الإعلامية التي قامت بها جريدة الصفاء مازالت تحافظ على أرشيف السيد الوالي أنذاك والذي صنع بعبقرية الطريق المؤدية من أوريكة إلى أيت أورير والواقع بنفوذ قيادة أغمات وهذا ليس في في علم السيدة الفاضلة.
ومن هذا المنبر أحيي سيد الوزير المحترم وبهذه التصرفات الخارجة عن القانون أوجه له ندائي من هذا المنبر لعق أهل أغمات الشرفاء الذين رحبوا بجلالة الملك محمد السادس نصره الله أثناء الزيارة الميمونة لأغمات لتدشين المفاخر الإجتماعية لأغمات الحبيبة والعزيزة عن قلوبنا والتي درس فيها العديد من الوزراء والبرلمانيين والإعلاميين والأطباء والفلاسفة ورجال الدين ورجالات التصوف وأطر في المالية والتدريس والأمن إن لم تعلم السيدة القائدة…
ولنا العودة للموضوع في ملفات ساخنة للإمبراطورية التي لم يسجل التاريخ إسم هذه القائدة .
أينك أيها الزمن الجميل لأغمات أيام القادة الأفداد أمثال الصالحي الحصيني إغيل المحجوب ..,=وأمثالهم من رجال السلطة الأبرار.
عند زيارتنا لمقر قيادة أغمات دائرة أيت أورير عمالة إقليم الحوز ولاية مراكش،وجدنا مواطنين هنا وهناك لا أحد يبالي بأمورهم الإدارية،وعند تواجدنا هناك وجدنا مواطن يقطن بقرب من قيادة أغمات وأبناءه يدرسون في جميع المستويات الدراسية بمختلف مؤسسات التعليمية لأغمات أزيد من سبع سنوات،وأن أبناءه الأكبر سنا درس بالإبتدائي تم الإعدادي فالثانوي والآن جامعي،وصرحت في وجهه بأنه أجنبي لا يقطن بنفوذ هذه القيادة بحكم أنه يطلب بحق دستوره في الإدارة.
وما زاد في الطين بلة أن هذا الشخص حامل لبطاقة التعريف الوطنية تحت إمضاءها شخصيا وتقول بأنه ليس في نفوذه وأجنبي عن جماعة وقيادة أغمات.
ما جواب السيدة القائدة في شأن إمضاءها لشهادة الإقامة لهذا الشخص؟وممضية في شهادة الإقامة لزوجته بنفس القيادة؟ولبناته المتمدرسات بنفس التراب؟وما جواب السيدة القائدة بملف الرميد الذي أشرفت علية السيدة القائدة المحترمة لهذه الأسرة؟وتصرح بأن هذا الشخص أجنبي عن هاته المنطقة؟
ونوجه رسالتناإلى السيد العامل المحترم السيد يونس البطحيوي ومعالي وزير الداخلية المحترم السيد محمد حصاد الوالي السابق لمراكش الذي تعامل مع ملفات من العيار الثقيل ،والتغطيات الإعلامية التي قامت بها جريدة الصفاء مازالت تحافظ على أرشيف السيد الوالي أنذاك والذي صنع بعبقرية الطريق المؤدية من أوريكة إلى أيت أورير والواقع بنفوذ قيادة أغمات وهذا ليس في في علم السيدة الفاضلة.
ومن هذا المنبر أحيي سيد الوزير المحترم وبهذه التصرفات الخارجة عن القانون أوجه له ندائي من هذا المنبر لعق أهل أغمات الشرفاء الذين رحبوا بجلالة الملك محمد السادس نصره الله أثناء الزيارة الميمونة لأغمات لتدشين المفاخر الإجتماعية لأغمات الحبيبة والعزيزة عن قلوبنا والتي درس فيها العديد من الوزراء والبرلمانيين والإعلاميين والأطباء والفلاسفة ورجال الدين ورجالات التصوف وأطر في المالية والتدريس والأمن إن لم تعلم السيدة القائدة…
ولنا العودة للموضوع في ملفات ساخنة للإمبراطورية التي لم يسجل التاريخ إسم هذه القائدة .
أينك أيها الزمن الجميل لأغمات أيام القادة الأفداد أمثال الصالحي الحصيني إغيل المحجوب ..,=وأمثالهم من رجال السلطة الأبرار.