الصفاء بريس: محمد أرباع
لعل ما تتناقله الألسن من معاملات متجاوزة عن قيادة أغمات المشرف عنها ممثل للسلطة بصيغة المؤنث “قائدة” لا يشرف بأي حال من الأحوال سمعة هذه القيادة التي يراد لها أن تكون في المستوى الحقيقي للإدارة الهادفة بان تكون عند حسن ظن الوافدين عن مكتبها لإيجاد حلول لمشاكلهم اليومية وأن تسلك في ذلك أسلوب الليونة والحوار الهاذف تتفهم من خلاله القضايا المطروحة بدل الترهيب والتحدث بلغة العصى الغليظة والتطاول على الحقوق الإدارية للراغبين في ذلك وبأساليب تحول دون مساهمة القائدة لإيجاد في كل ما هو إداري 100بالمائة إذ تطالعنا الأخبار المتقاطرة علينا بين حين وحين وبشكل يومي بما لا يتماشى والمجهودات الجارية لترسيخ المفهوم الجديد للسلطة خاصة ما جاء منها في الكلمة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس أمام المسؤولين عن الولايات والأقاليم بتاريخ 12أكتوبر1999.
إلا أنه ومع كامل الأسف الشديد فإن من يغنون خارج سرب الحداثة يبحثون بشتى الطرق الملتوية لكي تبقى الإدارة حسب مفهومهم المغلوط على شكل عش موصد الأبواب تعمه ال÷انة بشتى تلاوينها الذاكنة وهذا ليس بغريب ما دامت هناك فئة ليس لديها أي استعداد لولوج باب التغيير تماشيا مع ما تعيشه البلاد من تحولات تبقى مرهونة بالعديد من المكاسب الديمقراطية المحققة والتي جاءت كتتويج لدستور2011وما لعبه هذا الأخير من دور القطيعة مع الماضي البائد بكل ما حمله من سلوكات ساهمت بشكل كبير في استفحال أزمات خانقة انعكست سلبا على البلاد والعباد وساهمت في تعميق الأزمة وشرخها حولت حياة المواطن بالعديد من المناطق إلى جحيم لا يطاق.
فإن كان لقائدة أغمات حنينها الخاص لماض عافى عنه الزمن فالحقيقة التي لا يحجبها غربال قد أزالت القناع الشفاف عن هذا النوع .السلوكات المتقادمة وذهبت رياح التغيير بستارها الرث إلى عالم اللاعودة والتحولات التي يشهدها المغرب تعد خير نموذج حي للدخول في عهد التغيير من بابه الواسع وبالبداية نصف الطريق ولو كرهت أنوف من ألف الغوص في الماء العاكر وقائدة “نا”لا تخرج عن هذا النطاق.
لعل ما تتناقله الألسن من معاملات متجاوزة عن قيادة أغمات المشرف عنها ممثل للسلطة بصيغة المؤنث “قائدة” لا يشرف بأي حال من الأحوال سمعة هذه القيادة التي يراد لها أن تكون في المستوى الحقيقي للإدارة الهادفة بان تكون عند حسن ظن الوافدين عن مكتبها لإيجاد حلول لمشاكلهم اليومية وأن تسلك في ذلك أسلوب الليونة والحوار الهاذف تتفهم من خلاله القضايا المطروحة بدل الترهيب والتحدث بلغة العصى الغليظة والتطاول على الحقوق الإدارية للراغبين في ذلك وبأساليب تحول دون مساهمة القائدة لإيجاد في كل ما هو إداري 100بالمائة إذ تطالعنا الأخبار المتقاطرة علينا بين حين وحين وبشكل يومي بما لا يتماشى والمجهودات الجارية لترسيخ المفهوم الجديد للسلطة خاصة ما جاء منها في الكلمة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس أمام المسؤولين عن الولايات والأقاليم بتاريخ 12أكتوبر1999.
إلا أنه ومع كامل الأسف الشديد فإن من يغنون خارج سرب الحداثة يبحثون بشتى الطرق الملتوية لكي تبقى الإدارة حسب مفهومهم المغلوط على شكل عش موصد الأبواب تعمه ال÷انة بشتى تلاوينها الذاكنة وهذا ليس بغريب ما دامت هناك فئة ليس لديها أي استعداد لولوج باب التغيير تماشيا مع ما تعيشه البلاد من تحولات تبقى مرهونة بالعديد من المكاسب الديمقراطية المحققة والتي جاءت كتتويج لدستور2011وما لعبه هذا الأخير من دور القطيعة مع الماضي البائد بكل ما حمله من سلوكات ساهمت بشكل كبير في استفحال أزمات خانقة انعكست سلبا على البلاد والعباد وساهمت في تعميق الأزمة وشرخها حولت حياة المواطن بالعديد من المناطق إلى جحيم لا يطاق.
فإن كان لقائدة أغمات حنينها الخاص لماض عافى عنه الزمن فالحقيقة التي لا يحجبها غربال قد أزالت القناع الشفاف عن هذا النوع .السلوكات المتقادمة وذهبت رياح التغيير بستارها الرث إلى عالم اللاعودة والتحولات التي يشهدها المغرب تعد خير نموذج حي للدخول في عهد التغيير من بابه الواسع وبالبداية نصف الطريق ولو كرهت أنوف من ألف الغوص في الماء العاكر وقائدة “نا”لا تخرج عن هذا النطاق.