تدشين ثانوية تأهيلية بأوريكة تحت إسم المختار السوسي..
الصفاء بريس:مباشرة من أوريكة مصطفى بومزكور/محمد أرباع
الثانوية الجديدة لبنة إضافية لتعزيز المجهودات المبدولة للرفع من مستوى التعليم وسط الفتيات الفتيات والحد من الهدر المدرسي .
عاشت قرية أوريكة على إيقاع تدشين ثانوية تأهيلية تحت إسم العلامة المختار السوسي من طرف عاممل إقليم الحوز وهي لبنة إضافية لتعزيز ما يتم بدله من مجهودات لتسريع وثيرة الرفع من المستوى التعليمي بالجماعات المحلية للمنطقة إذا كنا نعلم ما يميزها كقرى جبلية نائية بالأعالي ووسط فجاج الأطلس الكبير من كثافة سكانية تزداد معها حدة الرغبة الأكيدة لدى أطفالها امتابعة المشوار الدراسي تفاديا لتكرار ما عاشته مداشير عدة من الإنقطاع عن الدراسة في وقت مبكر مما ترك دور الفتاة منحصر على الأشغال المنزلية فيما تفرغ الأطفال للأنشطة الفلاحية وما يرافقها من أعباء تبقى أجسادهم النحيلة واهنة عن تحملها إلى ذلك فالثانوية التأهيلة السالفة الذكر تعد بمثابة حلقة وصل فيما بين السلطات الإقليمية والمندوبية الإقليمية للتربية الوطنية بتحناوت والمنتخبين والمجتمع المدني باعتباره شريك فاعل يؤمن بضرورة النهوض بالتعليم وذلك عن طريق تشجيع عملية تمدرس الفتاة والقضاء على الهدر المدرسي في أفق الوصول لما ينتظر المنظومة التعليمية من رهانات وتحديات والجدير ذكره فثانوية المختار السوسي تتميز بموقع إستراتيجي وبمساحة هكتار ونصف الهكتار تقريبا إذ تعد أكبر مؤسسة تربوية على صعيد إقليم الحوز بها قسم داخلي مجهز بكل المستلزمات الضرورية لكي يتابع التلاميذ النزلاء مسيرتهم التعليمية في ظروف جيدة وآمنة إلى ذلك خلف التدشين عنوان موضوعنا هذا إرتياحا واسعا وسط التلاميذ وأولياء أمورهم بكل من جماعات أوريكة ستي فاظمة وأوكايمدن كما استحسنته الأطر التربوية والإدارية على الصعيدين المحلي والإقليمي لما لهذه الالتفاتة التشاركية من وقع خاص على نفسية المتمدرسين من كلا الجنسين .
الثانوية الجديدة لبنة إضافية لتعزيز المجهودات المبدولة للرفع من مستوى التعليم وسط الفتيات الفتيات والحد من الهدر المدرسي .
عاشت قرية أوريكة على إيقاع تدشين ثانوية تأهيلية تحت إسم العلامة المختار السوسي من طرف عاممل إقليم الحوز وهي لبنة إضافية لتعزيز ما يتم بدله من مجهودات لتسريع وثيرة الرفع من المستوى التعليمي بالجماعات المحلية للمنطقة إذا كنا نعلم ما يميزها كقرى جبلية نائية بالأعالي ووسط فجاج الأطلس الكبير من كثافة سكانية تزداد معها حدة الرغبة الأكيدة لدى أطفالها امتابعة المشوار الدراسي تفاديا لتكرار ما عاشته مداشير عدة من الإنقطاع عن الدراسة في وقت مبكر مما ترك دور الفتاة منحصر على الأشغال المنزلية فيما تفرغ الأطفال للأنشطة الفلاحية وما يرافقها من أعباء تبقى أجسادهم النحيلة واهنة عن تحملها إلى ذلك فالثانوية التأهيلة السالفة الذكر تعد بمثابة حلقة وصل فيما بين السلطات الإقليمية والمندوبية الإقليمية للتربية الوطنية بتحناوت والمنتخبين والمجتمع المدني باعتباره شريك فاعل يؤمن بضرورة النهوض بالتعليم وذلك عن طريق تشجيع عملية تمدرس الفتاة والقضاء على الهدر المدرسي في أفق الوصول لما ينتظر المنظومة التعليمية من رهانات وتحديات والجدير ذكره فثانوية المختار السوسي تتميز بموقع إستراتيجي وبمساحة هكتار ونصف الهكتار تقريبا إذ تعد أكبر مؤسسة تربوية على صعيد إقليم الحوز بها قسم داخلي مجهز بكل المستلزمات الضرورية لكي يتابع التلاميذ النزلاء مسيرتهم التعليمية في ظروف جيدة وآمنة إلى ذلك خلف التدشين عنوان موضوعنا هذا إرتياحا واسعا وسط التلاميذ وأولياء أمورهم بكل من جماعات أوريكة ستي فاظمة وأوكايمدن كما استحسنته الأطر التربوية والإدارية على الصعيدين المحلي والإقليمي لما لهذه الالتفاتة التشاركية من وقع خاص على نفسية المتمدرسين من كلا الجنسين .