وباتت المنطقة مهددة في اي لحظة لان المسؤولين لم يكلف نفسهم عناء انجاز دراسات للوقاية من مثل هذه الفياضانات ورغم كل هذه الخطورة فان سلطات جماعة ايت فاسكة سمحت ببناء منزل عشواىي بجانب هذا الوادي بل امتد الى وسطه لذى نتساءل من المسؤول ولماذا التستر على مثل هذه الامور الخطيرة ؟..
وكما يعلم الجميع فان ظاهرة البناء العشوائي “باكادير نايت لحسن “قيادة ايت فاسكة منتشر في كل مكان حيث امتد الى جوانب الطريق المؤدية الى المحمية الملكية تسغيموت ونظرا لخطورة الوضع قام المسؤولين بتغيير هذه الطريق وذلك بانجاز طريق جديدة لكي لا يفتضح امرهم نظرا لحساسية المحمية …..